الاثنين، 25 يوليو 2016

العالم يستحق ما يجري له .. مادام الدواء موجودا ولا يتناوله .. داعش ومثلها فيروس معد مدمر والمضاد الناجع هو المسيح الموعود وإلا ضاع أبناؤكم

علم الله تعالى بداعش مبكرا فيروسا نجسا
فخلق الله له الدواء والمضاد الناجع من زمااااااااااان
وهذا هو اللائق بالله يا جدعان
ولا يصلح أن الله ينتظر ليرسل مسيحا إلى الآن !!!
هل يسوغ في العقل أن الله إلى الآن لم يرسل جيشا من البيان لينقذ
دين محمد صلى الله عليه وسلم من بين مخالب الكذب والبهتان .؟؟؟؟؟!!!!!
...
محال
محال.
العيب فيكم لا في الله.
لا تنسبوا إلى الله حرمانكم والله خلص الموضوع وعرفكم.
والعذاب الشغال عدل لا ظلم يا عقلاء.
....
الدواء أمامكم وداعش وأخواتها خلفكم.
البيعة هي الدواء.
ولكن الدواء لا يتم تناوله قسرا.
أخذتم الدواء أخذتم.
ولو خفتم من داعش ولم تأخذوا الدواء فسد أبناؤكم وأنتم تنظرون.. ثم أهلكهم الله وأنتم تبكون.
وتندمون ولا ساعة مندم.
غيروا ماكينة الفكر. لو سمحتم.
لا بد أن الله أرسل نجدة لو كنتم تؤمنون بعظمته.
تعشموا في الله خيرا وكفاكم ما أنتم فيه.
....
المسيح الموعود جاء من الهند وتكذبون.
وتظنون بالله الظنون.
....
لكن:
الله بجماله لا بد أنه أرسل المسيح الموعود وخلص من زمان.
هو هذا الله الذي نعرفه من كمالاته وروعة صفاته.
فالله لا يؤخر البيان عن وقته ولا بد أنه أدركنا.
اتركوا أعمالكم شهرا وابحثوا عن مسيح الله فقد ملأت جماعته الدنيا نورا.
علم الله مسبقا محنة التنصير ومحاولة إبادة الإسلام بدءا من الهند
في القرن 19.
لذلك فاجأ الله العالم ببعث نائب محمد صلى الله عليه وسلم ليفعل ما كان محمد فاعلا لو جاء لينقذ دينه.
إذن لا بد أن نحسن الظن بالله العزيز والحكيم والرحمن أنه قد تقدم وبادر وبكر وأنقذ شرفه صلى الله عليه وسلم .
ولكن كان هناك عامل آخر يحتم التدخل المبكر وإعداد القوة الضاربة
للدواء قبل مجيء وباء خطر آخر من داخل المسلمين .. خطر يزحف وسيكون مشهورا متفجرا، وهو جماعات خوارج عنيفة قاسية حرفية تفهم الدين بشكل مخز وتفعل أشياء كفيلة بإعدام دين الإسلام لو تركها الله حرة.
علم الله أن هذا الوباء سيستفحل في القرن 21 الميلادي .
وسيتمدد من العراق لسوريا للجوار لليبيا لمالي لنيجيريا ثم لأوربا.
..
ولا يصلح عند الله تعالى السكوت حتى تأتي داعش ثم يرسل الله المسيح في خلال القرن بينما الدواعش شغالين. الله أرسل دواء داعش والناس لا يتناولون ..
..
محال أن المسيح عليه السلام لم ينزل. لا بد من كونه نزل مبكرا من وقت كاف.
لأن الله لو انتظر حتى تظهر داعش ونزل الدواء ضاع الوقت ووصل متأخرا وليس هذا من الحكمة ..
هناك وقت للدواء يستغرقه حتى يعرفه الناس.
الله عرف الناس بمسيح الله عليه السلام ووصل صيته للعالم حتى يكون عذره تعالى كاملا.
كيف ي}خر الله المسيح حتى يكون العالم قد خرب تماما والدواعش قد قضوا على الإسلام نهائيا.


كان لا بد أن تتدخل الرحمانية مبكرا ..
كان لا بد في منطق الحكمة أن يأتي في القرن 19 مبعوث الله نائب محمد صلى الله عليه وسلم للخلاص ولخير العصر كله . تلافيا لما يحدث اليوم.
...
... لذلك
لذلك فلا عذر لمعتذر.
اليوم من عادى المسيح رأى خسرانه.
وإن العالم ليستحق مايحدث له اليوم .
....
وما دام العالم يتفرج ويترك نفسه لمشايخ العار في باكستان ومعهم حفنة أطفال على وسائل التواصل يشوهون له الجماعة الربانية فالعالم يستحق مايجري له .
ابقوا خلوا صبيان المشايخ ينفعوكوا.