الأحد، 31 يناير 2016

داعش لا دواء حقيقي لها سوى مسيح الله الموعود عليه السلام يسحب منها بساط الفخر فتخر هاوية ولا تنفعها الفشخرة


علم الله تعالى بداعش مبكرا فيروسا نجسا 
فخلق الله له الدواء والمضاد الناجع من زمااااااااااان 
...
وهذا هو اللائق بالله يا جدعان 
ولا يصلح أن الله ينتظر ليرسل مسيحا!!!
هل يسوغ في العقل أن الله إلى الآن لم يرسل جيشا من البيان لينقذ دين محمد صلى الله عليه وسلم.؟؟؟؟؟!!!!!
...
محال 
محال.
العيب فيكم لا في الله. 
لا تنسبوا إلى الله حرمانكم والله خلص الموضوع وعرفكم.
....
ولكن الدواء لا يتم تناوله قسرا.
أخذتم الدواء أخذتم
لم تأخذوا الدواء فسد أبناؤكم وأنتم تنظرون.. ثم أهلكهم الله وأنتم تبكون. 
...
غيروا ماكينة الفكر.
لا بد أن الله أرسل نجدة لو كنتم تؤمنون بعظمته.
تعشموا في الله خيرا وكفاكم ما أنتم فيه.
....
المسيح الموعود جاء من الهند وتكذبون.
وتظنون بالله الظنون.
 لكن: 
...
 الله بجماله لا بد  أنه أرسل المسيح الموعود وخلص من زمان.
هو هذا الله الذي نعرفه من كمالاته وروعة صفاته.
فالله لا يؤخر البيان عن وقته ولا بد أنه أدركنا.
اتركوا أعمالكم شهرا وابحثوا عن مسيح الله فقد ملأت جماعته الدنيا نورا.
.....

علم الله مسبقا محنة التنصير ومحاولة إبادة الإسلام بدءا من الهند  في القرن 19.
لذلك فاجأ الله العالم ببعث نائب محمد  صلى الله عليه وسلم ليفعل ما كان محمد فاعلا لو جاء لينقذ دينه.
إذن لا بد أن نحسن الظن بالله العزيز والحكيم والرحمن  أنه قد تقدم وبادر وبكر وأنقذ شرفه صلى الله عليه وسلم .
,,,,

  ولكن كان هناك عامل آخر يحتم التدخل المبكر وإعداد القوة الضاربة للدواء قبل مجيء وباء خطر آخر من داخل المسلمين .. خطر يزحف وسيكون مشهورا متفجرا، وهو جماعات خوارج عنيفة قاسية حرفية تفهم الدين بشكل مخز وتفعل أشياء كفيلة بإعدام دين الإسلام لو تركها الله حرة.
...

يعلم الله أن هذا الوباء سيستفحل في القرن 21 الميلادي .
ولا يصلح السكوت حتى حينها ثم يرسل الله المسيح في خلال القرن بينما الدواعش شغالين.
فحتى يعرف الناس مسيح الله عليه السلام ويصل صيته للعالم يكون العالم قد خرب تماما والدواعش قد قضوا على الإسلام نهائيا.
كان لا بد أن تتدخل الرحمانية  مبكرا ..
كان لا بد في منطق الحكمة أن يأتي مبعوث الله نائب محمد صلى الله عليه وسلم للخلاص ولخير العصر كله :

أولا  بالرد على تهم المنصرين البائدة القديمة التي أكلت عليها الأيام وشربت.. ومع الرد يتم تربية جيل مسلم متعلم يرد وينافح ويحسن المواطنة والعيش مع الناس..
 وثانيا بالرد على تهم سيعمل على لصقها بالإسلام جماعات التخريب المنحرفة التي يقتصر عملها على التكفير والقتل باسم القرآن.
...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق