الاثنين، 5 أغسطس 2013

اهتمامنا الضعيف بالتاريخ الحق لايغطي على حقيقة أننا صرنا نفوسا قابلة للاستعمار الروحي كمسلمين، ولزم لنا محرر روحي، والمشايخ أسرى ضيق المعاطن، فلايصلح المريض طبيبا


رغم أننا ارتكبنا أخطاء فادحة وكررنا انهيارات الأمم الأخرى تماما فإن الله قد أذن بعصر جديد. 
أمتنا المسلمة الآن في محنة : أنها تحمل أمانة تحريرية ثقيلة وفي نفس الوقت تعوقها أحقاد ثقيلة،  والحمد لله أن الله مع تيار التحرير. فلو التفت المسلمون لمبعوث بعثه الله خصيصا لعونهم لقيادة الأرض؛ ليختار كل بحريته، فإن الحرية مع جمال الإسلام الذي شرحه كفيلان بتوبة شاملة للإنسانية واعتذار عالمي عظيم لمحمد صلى الله عليه وسلم .. بالصدق مع النفس والله فالأمة مرشحة لتشريف الإسلام والدفاع عن أنه دين  يفوق في تحريره للإنسان ماأدرك الإنسان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق