الخميس، 13 فبراير 2014

عندما بلغت الأجنة في تطورها مرتبة الكائن المنتصب العاقل المتكلم متلقي الوحي بدأ نوع جديد من الترقي، وهو الجهد المبذول مع المعونة الربانية لتكوين الجنين الخلقي الروحي المؤمن العارف بالله ، وهو نوع من الرقي لايعرفه دوكينز المشغول بما ترى العين المادية لابما ترى عين العقل والروح، وهو تطور في عالم النفس والروح ولاشأن له بانتخابات طبيعية مطلقا. نحن المسلمون الأحمديون نصدق بالعلم الوثيق المؤكد، ونصدق بحدوث التطور ولكن بعناية إلهية محكمة لاتترك شيئا لصدفة .. وما كان الله لاعبا بل كل لمسة بحكمة. وهاهو الخليفة الثاني رضي الله عنه في تفسيره، واقرأوا كتاب الوحي والعقلانية للخليفة الرابع كذلك .







 
 
 
 
 كتاب الوحي والعقلانية  في موقعنا الميمون  
كتاب الوحي والعقلانية  للخليفة الرابع رحمه الله تعالى  فصل عن الانتخاب الطبيعي .
 
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق