الأربعاء، 19 فبراير 2014

الرد الأعظم على الملحدين في أنهم سيتعرضون للنوازل القاصمة في حياتهم ليضطرهم الله لمعرفة رحمته ونجدته، وطيبته ورحمانيته، فمن لجأ واضطر ودعاه وتعرف إلبه نجا، ومن تكبر ولم يدع النجدة هلك .. ولقي الله وتأكد من وجوده، ولم تبك عليه السماء ولا الأرض، فقفوا عند حدودكم كمخلوقات ناقصة وهشة، وشباب محتاجين وضعفاء.. عراة يحتاجون لكسوة، جوعى يحتاجون للقمة، ضالون يحتاجون لشعاع نور.



 
 
 







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق