الأحد، 26 يوليو 2015

حد الردة المكتوب في الكتب ويدافع عنه المشايخ صار فقط لا لكي تنتفع به الدول بل لفك الدول وللنكد وللصد عن الدين وحدا لتفريج جماعات إرهابية تقتل به .. وهي تقتل به المسلمين أكثر بعد تكفيرهم في معامل تكفير المكفراتية


يفضحون أنفسهم وينفرون الناس من دينهم ويظنون أنهم محسنون 

ويشرحون الدين بشكل منفر وعندما ينفر الناس يكفرونهم ثم يقتلون. 

اشرحوا الإسلام بشكل مشرف واتركوا حد الردة وسيزيد المسلمون .. ذاكروا كتب الذي شرف الإسلام لتتعلموا منه ففاقد العلم لا يعطيه.

حد الردة المكتوب في الكتب الفقهية وكتب الجماعات ومناهج الأزهر وتخريج الدعاة ( دعاة على أبواب جهنم) صار جرسة ولا بد من محوه بإعلان البراءة منه.
اللهم يسر محوه. 
لا إكراه في الدين يا مشايخ ويا قضاة بأي شكل كان الإكراه.
لا إكراه في دخول دين ولا في خروج ولا في بقاء. 
هذا الحد الذي لا تنفذه الدولة (خجلا منه في الحقيقة) قد صار :
 صار فقط  لفك الدول
وللنكد
 وللصد عن الدين وتشجيع حجج الملحدين .
وصار حدا لتفريخ جماعات إرهابية تقتل به ..
 وهي تقتل به المسلمين أكثر بعد تكفيرهم في معامل ضوابط تكفير المكفراتية .
والدول تشجع حكاية الضوابط كي يكون عندها استبن احتياطي للاستعمال والحاصل أن الضوابط صارت تستخدم ضد الدولة ..
فهنيئا للدولة تشجيع الضوابط .
هنيئا. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق