لم لم يفشل منظر واحد في الغابة ؟؟؟؟
لم الغابة دائما جميلة مع أنها محل الطفرات ولم نر فيها شيئا
تجريبيا مرة؟؟
لم الصدف متحيزة نحو الجمال والتراكم يسير في خط منتظم :
من الجماد المستعر نارا إلى الانتظام الكوني، ثم لوجود حياة ثم
لنموها وتنميتها في صالح وجودنا مستقبلا حتى لقد تم تخزين
البترول لنا، ثم تقدم التراكم نحو فرصة وجودنا، ثم حدث تصميم
محكم تماما للحنجرة لنتكلم، ومقابله في المخ لنفهم ونتحكم ثم
لوجود القلم والفكر معنا ثم لقذف فكرة آلة الاحتراق الداخلي في
عقولنا . حتى حدث الاتصال العالمي الحالي. أليس الله يتصل بنا
ونحن في حالة تغافل ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق