الثلاثاء، 15 أبريل 2014
الملحدون مدعوون للنزول لأرض الواقع والكف عن الثرثرة .. الطب قال كلمته: أن الولادة قد تكون خطرة بشكل معين يحدث فيه نزيف، فاستعدوا جاهزين للتبرع بالدم، وقد تسير الأمور بشكل عادي بسلامة. وكان طبيب الحالة البالغ المهارة هو من يطرح الاحتمال.. أيها الملحدون: هل العقل السليم يدعو للاستسلام المشلول والقلق أم لبذل الجهد كي يتغلب الاحتمال الآمن ؟؟ بعد اللجوء لأمهر الأطباء لماذا لانفعل كل مافي وسعنا لكي نجذب الأمور كي تسير بسلامة؟ لماذا الجمود المشلول الملحد المتخاذل؟ لماذا لانرحم أنفسنا بالاستغاثة بالله ليتغلب الاحتمال الآمن؟ لماذا لانتضرع لرب الخلق وصانع الرحم والرحمة أن يولد الجنين دون أن تنزف أمه؟ ماذا يدعونا للوقوف جامدين بحجة أن ريشارد دوكينز ألف وهم الإله و قال وعاد (وهجص وخرف) ؟؟ لماذا تخسرون الله تعالى ويمكنكم أن تكسبوه؟؟ لماذا لاتقومون رجالا وترفضون كل زعم عن الله يشوه جمال الله وكماله وجلاله؟ لماذا تخونكم الرجولة أمام كهنة يخطئون؟ المرجلة هنا فاعرفوها. لقد دعونا الله فعلا وتمت الولادة بسلام، فلم لايكون هذا صوت الله تعالى يثبت وجوده؟؟ لم لايكون الدعاء قد وصل الله الحق الرحمن؟؟ لماذا بعد الاستجابة ننكر ونقول صدفة؟؟ ياحسرة على العباد ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق