الاثنين، 28 أبريل 2014

معرفة الله تعالى ستتكفل بطيب الحياة وجمالها، وبحب الطاعات وأدائها، وكراهية العصيان والتمرد والبعد عنه، وبإحياء عاطفة حب الله العظيم القدوس الحميد الأجمل

 
 


والحب الذي أثارته المعرفة سوف تدفعه حرارتها إلى الغليان،  
 
 
والغليان حبا سوف يتكفل  بدوره  بطيب الحياة وجمالها،  وبحب
 
 الطاعات  وأدائها،  وكراهية العصيان والتمرد والبعد عنه
 
   ولكن هذه المرة سوف يكون لذات الله تعالى الذي هو ذو
 
 الحسن  حتى  دون خلق  و من حسنه أنه ذو الفضل والإكرام والإحسان في ذاته.
 
انظروا لخواص الخلق ذات البهجة وذات الأكمام وذات العصف والريحان  وذات الأفنان.
 
فهو ذو الجلال وذو الإكرام  وذو الرحمة لذاته  
 
 
 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق