الاثنين، 14 أبريل 2014

الانفجار العظيم تلقى أمر الله تعالى .. لما خلق الله الذرات الأولى كانت الأوامر مرتبة تتوالى لنمسك بالقرآن في النهاية ثم لينتشر نوره وتفسيره.


بسم الله الرحمن الرحيم

الذرات الأولى كانت تتصادم
تسعى تتردد تتساءل لاتتشاءم.
قد كان الكون سديما مختلطا لايهدأ ثورانا أو فورانا
 ينتظر هداه ووجهته الأسلم.
تصطدم الذرات تتمتم: الله المرجو الأعظم.


أمر الله تعالى أمرا مقضيا في سمع الدخان فأنصت.
وحي مفهوم بلسان القوة والتصوير .. مراحله سطعت.
أمر قد فصل تفصيلا في الجمع المخبت.

منهم من سيكون صهيرا .. منهم من سيكون الغاز ، ومنهم من يتصلب بعض الوقت. 
  ومنهم من يتحول بين الحالات وحسب الحكمة .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق